Wikipedia

نتائج البحث

الاثنين، 24 أكتوبر 2016

بالصور – قتلت حبيبها بأن غرزت السكين في قلبه 45 دقيقة… اليكم تفاصيل الجريمة المروّعة

يوسف شعبان يحكي قصة زواجه ومعاناته بعد انفصاله عن الأميرة نادية..


قص الفنان المصري يوسف شعبان بعض التفاصيل الجديدة عن قصة زواجه من الأميرة نادية إسماعيل شيرين، ابنة الأميرة فوزية بنت فؤاد الأول وشقيقة الملك فاروق، التى تزوجها يوسف شعبان بعد معاناة كبيرة مع أسرتها وأنجب منها ابنته سيناء.
يوسف شعبان قال إنه أحب الأميرة حبا كبيرا وبادلته هي الحب، ولكن الاسرة المالكة عارضت هذا الزواج منذ البداية، حيث كانت كارثة بالنسبة لهم أن تتزوج ابنتهم من فنان، ولذلك رفضوا ارتباطنا بشراسة عبر شعبان عن ذلك بقوله: «لم أخذ فرصة لإنجاح الزواج».
الفنان المصري أشار إلى أنه في إحدى المرات طلبت منه الأميرة أن تسافر لقضاء الصيف في سويسرا مع أسرتها، وعندما عادت كانت متأثرة بكلامهم فطلبت منه الطلاق الفوري، فاستجاب لها، ولكنها عادت له لتطلب أن يسامحها فلم يقبل، واعترف شعبان أنه عانى بعد انفصاله عنها لشدة حبه لها.
يُذكر أن يوسف شعبان عام 1963 تزوج من الفنانة ليلى طاهر، ولم يستمر زواجهما إلا لأربع سنوات فقط رغم قصة حبهما، ثم تزوج بعدما الأميرة نادية، وبعد انفصالهما تزوج من سيدة كويتية وأنجب ابنته وينب وابنه مراد.

ناجون من "صبرا وشاتيلا" يروون بشاعة المنظر :"العوض" شكّل مجموعة دفاعية .. "حليلو" قُتلت والدته مع 20 امرأة !

بالفيديو ..ناجون من "صبرا وشاتيلا" يروون بشاعة المنظر :"العوض" شكّل مجموعة دفاعية .. "حليلو" قُتلت والدته مع 20 امرأة !
تاريخ النشر : 2016-09-20
 
خاص دنيا الوطن 
ما  زالت ملامح مجزرة صبرا وشاتيلا  تدور في مخيلة وليد العوض، احد الناجين منها برفقة مجموعة كبيرة من العائلات الفلسطينية هناك، بالاضافة لمجموعة اخرى من اصدقائه الذين حاولوا الدفاع عن سكان المخيم، قبل تحول مهامهم لمهام اغاثية بعد نفاذ الذخيرة من المجموعة.

فما زالت المشاهد المؤملة التي شاهدها العوض تتجسد امامه، بعد حصار لمخيمي صبرا وشاتيلا لثلاثة ايام، خلفت ما يقارب 3500 شهيد برصاص الاحتلال الاسرائيلي ومساعدة الميليشات اللبنانية، برئاسة واشراف رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ارئيل شارون، ليسجلوا بذلك ابشع جريمة على وجه البشرية.

ففي تاريخ 17/9/1982، سمح لوحدات جيش لبنان الجنوبي" لحد" وقوات من الكتائب اللبنانية بدخول المخيم تحت جماية الجيش الاسرائيلي والتقدم نحو المنازل في مخيم صبرا وشاتيلا، ومعظم هذه المنازل مصنوع من الاسبتست والصفيح.

وبدأت المجزرة بفرض حصار كامل على مخيم صبرا وشاتيلا، ومنع سكان المخيم من الخروج منه، فيما سمح في الوقت ذاته لدخول المخيم، وبعد احكام حصار المخيم بدأ جيش الاحتلال الاسرائيلي باجتياح المخيم وقتل سكانه من الاطفال والرجال والنساء باطلاق الرصاص على اجسادهم والتأكد من قتلهم باكثر من 20 رصاصة في الجسد الواحد.

وليد العوض القيادي في حزب الشعب الفلسطيني،  كان وقت المجزرة داخل المخيم ويبلغ عمره حينها 18 عاماً، وشكل مجموعة خلال بدء فرض الحصار على المخيم لمقاومة الاحتلال والدفاع عن اللاجئين في المخيم.
ويقول  العوض عما دار داخل المخيم انذاك:" انطلق جنود الاحتلال الاسرائيلي نحو المخيم بقتل جميع السكان، واطلاق الرصاص على رؤوس الاطفال قبل الناس والتأكد من قتلهم، وتكدست الجثث في الشوارع خلال ثلاثة ايام، ونفذت الذخيرة من المجموعة، وبدأنا بنقل السكان من منزل لمنزل ومحاولة توفير اماكن امنة لهم".

ويشير العوض الى ان الميليشيات المسلحة في لبنان ساعدت قوات الاحتلال الاسرائيلي في قتل اللاجئين الفلسطينين بالسلاح الابيض" سكاكين وبلطات"، وذلك بعدما اجتمعوا في ليلتهم على زجاجات الخمر، ودخولهم المخيم بعد ذلك في حالة سكر شديد، وانطلقوا في تهشيم رؤوس الاطفال والنساء والرجال، حتى وصلت المجزرة في نهايتها لتقطيع اللاجئين الفلسطينيين.

وترأس شارون هذه المجزرة في صبرا شاتيلا، وذلك بحسب ما ذكرت وسائل الاعلام العبرية في ذلك الوقت، وقام بمراقبة المجزرة واعطاء الاوامر للجنود من خلاله وجوده في نقطة مراقبة عالية على سطح احد المباني المرتفعة في صبرا وشاتيلا، بمرافقة رجال القناصة الاسرائيليين، والذين قتلوا مئات الفلسطينيين قنصاً.

بدوره، قال العقيد فهيم حليلو، والذي قتلت والدته داخل المخيم، بأن والدته قتلت بالسلاح الابيض من الميليشات اللبنانية، وذلك بحسب افادة احدى الناجيات من المجزرة له.
وفي رواية الناجية من المجزرة له قالت:" تجمع في منزل ام فهيم المكون من غرفتين ما يقارب 20 سيدة مع اطفالهم من الذين غادروا ازواجهن مع قوات الثورة، وحينما طرقت الميليشات اللبنانية باب المنزل، خرجت ام فهيم لهم ومنعت دخولهم، فبادروها بضربة بالسلاح الابيض برأسها، وقسم رأسها نصفين، وانطلقوا فيما بعد باتجاه باقي السيدات داخل المنزل، وتم اعدامهن وقتلهن".

الناجية الوحيدة التي روت ما شاهدته داخل المنزل، فقدت الوعي بعدما شاهدت المحزرة بام عينها خلال ايام المجزرة الثلاثة، واستفاقت لاوقات قصيرة خلال المجزرة ثم عاد ليغمي عليها، بعدما غطت الدماء ساحت المنزل  وارتفعت اعلى من الجثث.

وفي نهاية المجزرة في اليوم الثالث قام المجرمين باعادة التاكيد على الشهداء وقتلهم اخر مرة برصاصة في رأسهم، وتصفية الجرحي وتقطيع اجسادهم بالسلاح الابيض، وبدأوا بالانسحاب من المخيم باعلان الانتصار على قوات الثورة.

وسمح حينها بعد الانسحاب بدخول الصليب الاحمر اللبناني والدولي لجمع الجثث  من الشوارع وازقة المخيم، بعدما نهشتها الكلاب والقطط بعد انتشار الروائح الكريهة في المخيم.

واضاف ابو فادي حمودة، ان المجازر الاسرائيلية ما زالت مستمرة حتى وقتنا الحالي، بعدما نفذت القوات الاسرائيلية عدة مجازر في خانيونس ورفح ودير البلح وغزة وجباليا خلال الحروب الثلاثة الاخيرة على قطاع غزة.
 
 
 
 
 


المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2016/09/20/970717.html#ixzz4NzjLleoC
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook

خريطة التحالفات في المنطقة تنقلب: هل استبدل الرئيس عباس المصريين بالأتراك .. والإمارات بقطر؟

خريطة التحالفات في المنطقة تنقلب: هل استبدل الرئيس عباس المصريين بالأتراك .. والإمارات بقطر؟








استمع
خاص دنيا الوطن - صلاح سكيك
اتسمت جولة الرئيس الفلسطيني "محمود عباس"، التي يجريها في الوقت الحالي لدولتي تركيا وقطر بالسرية التامة، حيث من غير المعلوم ماهية الملفات التي سيناقشها "أبو مازن" في جولته القصيرة، رغم تضارب أقوال قيادات السلطة حول زيارة الرئيس، وأنها لن تتمحمور حول موضوع المصالحة الفلسطينية مع حركة حماس، بالرغم من أن حماس مقربة من المحور التركي القطري.

في وقت سابق، كشف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، أن الرئيس سيبحث ملف المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس، وموضوع المبادرة الفرنسية والجهود الدولية، لعقد مؤتمر السلام نهاية هذا العام، بالإضافة إلى تطورات القضية الفلسطينية والتحديدات التي تواجه القضية في الوقت الراهن.

هاتان الزيارتان المفاجئتان فتحتا جانباً من النقاش بين الخبراء والمحللين، حول طبيعيتها، وهدفها والملفات التي قد يحملها أبو مازن في جولته، في ظل زيادة نفوذ القيادي الفتحاوي المفصول، محمد دحلان، في المنطقة، ومع ازدياد الحديث عن وجود تقارب حمساوي- دحلاني، يهدف إلى إزالة أبو مازن من الخارطة السياسية الفلسطينية.
وبحسب الكثير من الخبراء، فإن الزيارة دبلوماسية بروتوكولية في ظل سعي الرئيس لتعزيز العلاقات بين دول المحور العربي والإسلامي، ولكن يختلف البعض حول طبيعة هذه الجولة المفاجئة بتوقيتها وبمحورها الجغرافي، حيث من المعروف أن القاهرة علاقتها متوترة مع أنقرة والدوحة بسبب جماعة الإخوان المسلمين، وكذلك العلاقة سيئة بين الأتراك والإمارات من بعد محاولة الانقلاب في تركيا.

دحلان كلمة السر

المحلل السياسي, د."ناجي شراب"، يرى أن زيارة الرئيس يمكن أن يتم وضعها تحت أمرين هامين وهما: قوة تركيا وقطر في الضغط على حركة حماس، وتحريك المياه الراكدة في ملف المصالحة الفلسطينية، حتى وإن نفت حماس وفتح، أن الجولة ليست لها علاقة بالمصالحة، مشيراً إلى أن الجانب الآخر في الزيارة هو تعزيز علاقة القيادة الفلسطينية مع الدول الصديقة، وهذا برتوكول معمول به في كل الدول.

وأضاف شراب، "في أي جولة أي رئيس في العالم يوجد مغزى أساسي لها، معتقدًا إن زيارة أبو مازن لتركيا وقطر، جاءت بسبب توتر العلاقة بين السلطة والرباعية العربية الممثلة بمصر والسعودية والأردن والإمارات بسبب الخلافات الفتحاوية الداخلية، وإزدياد دور محمد دحلان في المنطقة، ودعم هذه الدول له.

 لعبة التحالفات 
ولفت الكاتب السياسي، إلى أن الرئيس سيطلب من أردوغان والأمير تميم، أن يضغطا على دول الخليج بضرورة عدم التدخل في الشأن الفتحاوي في ظل علاقات سيئة بين السلطة وحكومات هذه الدول، خاصة مع التصريحات المتشددة من جميع الأطراف.

وأشار د.شراب إلى أن أبو مازن، يريد أيضاً أن يوصل رسالة إلى القوى الإقليمية المؤثرة في المنطقة، مفادها أن هناك متغيرات قد تحدث في العلاقة بين السلطة وهذه الدول في لعبة التحالفات، وبالتالي يوجد بدائل لا تقل أهمية عن سابقتها كاستبدال الإمارات بدولة قطر.

وتابع: "الرئيس بات يدرك أنه من الصعب تحقيق أي إنجاز سياسي في هذه المرحلة من حياته، بعد فشل المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، وفشل موضوع التسوية، وبالتالي قد يذهب إلى تحقيق إنجاز يحسب له في ملف المصالحة مع حركة حماس قبل أن يترك قيادة السلطة الفلسطينية".

لا تحالف مع الأتراك

أما الكاتب والمحلل السياسي، البرفيسور، "عبدالستار قاسم"، فقال: إن سبب اختيار الرئيس عباس زيارة تركيا وقطر في هذا الوقت الحساس، يعود لخشيته من التغلل الدحلاني الواضح في المنطقة، واستمرار دعم دول إقليمية كبرى له، فبالتالي سيتحدث مع أنقرة التي لها علاقات جيدة مع الخليجيين لمحاولة وقف دعمهم الحالي لدحلان، وقد يطلب من الدوحة تقديم طلب لدول الخليج بعدم التدخل في الشأن الفتحاوي الداخلي.
وأضاف، "هناك ملفات (خفية)، يحملها الرئيس في زياراته لقطر وتركيا، ومن غير الواضح إن كان ملف المصالحة على رأس أولويات القضايا التي سيطرحها".

وقلل البرفيسور قاسم من إمكانية قبول الأتراك التحالف مع أبو مازن لأسباب قد تتعلق بحركة حماس، مشيراً إلى أن خريطة التحالفات في المنطقة لن تتغير حتى وإن حدث بعض الفتور في العلاقات الدبلوماسية بين الأطراف العربية والسلطة الفلسطينية.